An Unbiased View of اضطراب القلق الاجتماعي
An Unbiased View of اضطراب القلق الاجتماعي
Blog Article
لا تقتصر الوسائل العلاجية لاضطراب الرهاب الاجتماعي فقط على جلسات العلاج النفسي والعلاج بالأدوية، يوجد العديد من الطرق العلاجية البديلة أو المساعدة للطرق السابقة، منها:
الحالة المزاجية. تكون احتمالية الإصابة بهذا الاضطراب أعلى بين الأطفال الذين يشعرون بالخجل أو الهياب أو الانسحاب أو أنهم مقيدو الحركة إزاء المواقف الجديدة أو عند مقابلة أشخاص جدد.
صحيح أن بيئة الإنسان لا تقتصر على الأسرة إنما يوجد دوائر أوسع بكثير منها، ولكن يمكن القول أن الأسرة هي الركيزة الأساسية في تشكيل الصحة النفسية للإنسان.
مشاعر الإرباك والخوف والقلق في بعض المواقف لا تعني بالضرورة على وجود علامات اضطراب الرهاب الاجتماعي، وخاصةً عند الأطفال.
تجنب المواقف الاجتماعية أو محاولة البقاء في الخلفية إذا توجب الحضور.
تجنب المواقف الاجتماعية المسببة للقلق أو تحملها بخوف أو قلق شديدين
- إضافة إلى الخجل والخوف من الناس وخاصة التجمعات لأكثر من شخصين والانطواء والكآبة المستمرة والملل الدائم والقلق والوساوس والشرود والهم الدائمين والنحافة الجسدية عند أكثر المصابين بالرهاب هناك أيضا:
محاولة فهم ومعرفة المزيد عن التوتر أو القلق الذي يعاني منه عن طريق تدوين الأفكار التي تمر بعقله وطريقة تعامله في بعض المواقف.
البنزوديازيبينات: تُستخدم هذه الأدوية المضادة للقلق عادةً لتخفيف أعراض القلق الحاد على المدى القصير. تغيير نمط الحياة
لهذا السبب، عادة يفضل استخدامها بشكل آني أي للتخفيف من أعراض الرهاب الاجتماعي في موقف معين ولا ينصح الاعتماد عليها كعلاج له بشكل عام.
من الطبيعي الشعور بالتوتر في بعض المواقف الاجتماعية. فعلى سبيل المثال، قد يسبب الخروج في موعد عاطفي أو إلقاء عرض تقديمي الشعور بتوتر كبير. ولكن في حالة اضطراب القلق الاجتماعي - الذي يُطلق عليه أيضًا الرهاب الاجتماعي - تسبب التعاملات اليومية قلقًا بالغًا، وارتباكًا وشعورًا بالحرج بسبب الخوف من أن تكون محل مراقبة أو حكم سلبي من الآخرين.
عدم استخدام دورات المياه العامة في العمل أو المدرسة أو مكان آخر.
صعوبة في التواصل البصري أو التحدث في المواقف الاجتماعية
عليك أن تدرك أنه يمنع تعاطي هذه نور الامارات الأدوية دون استشارة من طبيبك النفسي المختص، الذي لديه القدرة على تحديد أيا كان هذه الأدوية التي تلائم حالتك تبعا لتشخيصك. وهو الأقدر على تحديد الجرعة الدوائية التي من الممكن أن يعمل على زيارتها تدريجيا لك من جرعات منخفضة إلى أعلى، حتى لا تعاني من مسألة التعرض للآثار الجانبية من الأدوية.